29-06-2006, 20:16
|
#56
|
أديـب و شــاعــر
|
محَاوَلَة!
أََبْقِي عَلَى بَعْضِي لَدَيْكِ
صِلِي مَسَاءَاتي،
بَقِيْتُ مُمَدَّدَاً في بَهْوِ تَوْقِي ألفَ عَامٍ كي أَرَى حُلْمَ لِقَاءْ!
حَاوِلي أنْ تُشْعِرِي قلبَكِ بي
حَاوِلي أنْ تَشْعُرِي بي
حَاوِلي أنْ تَشْعُرِي بالنّبْضِ في جَسَدِ الحُرُوْفِ الماضِيَاتِ إلى أفْيَاءِ وَقْتِكِ
حَاوِلي،
ثَمّ أنا
وثَمَّةَ أنْتِ
تَحَلّي بِشَوْقٍ
تَحَلّي بِشَوْقٍ ونِيّةِ وَصْلٍ
تَحَلّي بِشَوْقٍ ونِيّةِ وَصْلٍ وبَوْحْ
تَحَلّي بِشَوْقٍ ونِيّةِ وَصْلٍ وبَوْحٍ وبَعْض انْتِمَاءٍ لبَعْضِي.
.. ثُمّ.. إذَا مَا أفَاقَ العَبَقْ
وصِرْتِ إلى لحْظةٍ منْ ألَقْ
حَاوِلي أنْ تَشْعُرِي بالنّبْضِ في جَسَدِي.
... ...
ع.. (كااان.. يااا..مااا..يكون!)
|
|
|