هَـلْ أسْطِيعُ المُشَـارَكَة ْ ... ؟!
إنْ كَانَ "نَـ عَ ـمْ" فَللشِّعْرِ نَـ غَ ـمٌ آخَرُ مِنْ لِسَانِ "أحْمَدْ بَخِيتْ"
( وَبَخِيتُ عِنْدَ الفَجْرِ فَاتِحَتِيْ ... وَفَاتِحَتِيْ القَصِيْـدَة ْ ! )
\/ \/ \/
( كَأنَّـكِ لِيْ وَكَأنِّيْ بِلالٌ * يُؤَذِّنُ بِالحُبِّ كَيْ يَنْصُرَهْ
أنَـا أوَّلُ المُؤْمِنِينَ بِحُبٍ * يُعِيدُ الغِنَاءَ إلَى الحُنْجَرَة ْ
يُعِيدُ النّجُومَ لأفْلاكِهَا * وَللعَيْنِ دَمْعَتَهَا الخَيِّرَة ْ
هُنَـا خَلْفَ نَظَّارَتَيْكِ السَّمَاءُ * السَّمَاءُ التِيْ تَمْنَحُ المَغْفِرَة ْ )
"
"
عَائِشَـة ْ السَّيْفـِيّ !