[
تجريد مِنْ فَوقٍ النص ]
,’
يُحكى بِزمنٍ طَاولةٍ المشاعر .. شُتات .. فانكِسارْ ..
فهل يا تُرى نزوةُ الحِبرٍ .. نشوة .. تَخْلِّقُهَا الألامْ ..!
.
.
قَافيةٌ أنت
ضائِعةٌ حُروفها .. بِبُرودّةٍ الأعماق ..
قافية أنتَ ..
تقلّبُ موازينَ الإعرابِ .. كَـ/عجوزٍ يقرأ الصيحفة مقَلّوبةٌ .. لخللٍ النظرٍ وتكهُنِ العُمرْ ..
أَنْتَ / قَافية شاقة ..
أصبحتُ بظلِّها .. آرى كُلَّ شيءٌ يُغادّرْ .. مِنْ مطلعِ .. [ لِماذا ] .. إلى انحِناءِ .. [ كَيف ].. .؟!
هَل / لا بُدَ أن يصمُتْ فيني مالا أُطاقهُ فيكْ ..
كي / أظل أقرأ .. الحيطانْ ..
ووسائِد .. الجُنون ..
وزوايا الانْتِظارْ ..
[
قُصاصةُ جَسد ]
لُغةٌ تفوحُ .. جبين يعزِفُ الأَمان
وزندّين لا تعلّمُ سِرَّ سخيتهُما .. !
كيف ينامُ عليهِمَا أولُ العشق وآخِره ..
وكيف تنفضُ أصابِع التُراب ..
وميضهَا المُبتلّ بِأثامٍ معاصيك ..!
فأنتَ [ كُنت ] / الدهشةً التي تُزيحُ رتابة التضارْيس عَنِ أحرفي
وتُحرِّك قدر الناقوسٍ ..
إذا رنَّ على ابجديَّاتٍ الجسد ..!
’,
’,
هذاْ بعضُكَ ... ولَمْ ننتهي ..
فلابُد :/ أنَّ الذكرى [ حِكاية ] ..
وأنَّ للمشرقٍ والمغربِ ساعةُ انْتِهَاءٍ .. وَساعةُ بِداية ..!
,’
’,
[
قُصاصة أُخرى ]
هي ذاتُها القصة .. التي كانت .. دقاتُها روايَّة
بدأَ معها تَأريخُ الفصول .. إلى أعوامٍ / لا / تصطادُ الأنوثة ..
وَهي ذاتُها كذلِك السعادة ..
فلا تخف .. أَن فضحتُ أمرّكَ فِيْ حرمٍ الهوى ..!!
أو بلاطٍ المرأةِ السمراء .!!
فأنتَ بِلا شك تعشقُ كُلَّ التفاصيلٍ .. الشرقية ..!
وقتَ ما تشاء .. وساعةً ما تشاءْ ..
ولكنك تعتقُ روحها .. بعد أَنَّ يخذُلك وصفك ..
بمسِ ملامحٍ المرّايا ..
ويضربُك ذاتَ السؤالٍ ألالافٍ المراتْ ..؟؟
بِـ/كيف .:/ تُهندٍسُ هذهِ الأُنوثة كحلّها العربي .؟!
[