العبير .. عبير بنت أحمد .
لا أعرف كيف أرد على كرمك بقبول
تجاوزي للمره الثانية .. ولكن أنتِ من
عودنا على طيبة القلب .. ولهذا كان
التجاوز .. شكراً لك من الأعماق ,,,,
قدري من قدركم الكبير... وعطائي من
عطائكم .. فلولاكم لما أ أتيت هنا منذ
البدية ولولاكم لما أستمريت حتى
النهاية,,وسنبقى هنا حتى ترحل
شعبيات عن موطنها الانترنت ,,
مرورك كعادته عطر كاسمك ,,,
تقبلي كل شكري وامتناني ,,,,,,,,,,
أخوكِ / عبدالله مرّان
|