رد : 000 جَسَدٌ مُشرَّعٌ لِلظَمَا 000
هَا أَنَذَا..
أَكْرَعُ أَقْدَاحَ الصَّبْرِ الظَلُومِ..
وَ أَدُوْسُ عَلَى كَرَامِةِ المَللِ..
وَأُبَدِّدُ ثَروَةَ الأمَلِ فيِ حَانَاتِ الحَيَاةْ..
أَنَا لا أَتَسَوَّلُ المَحَبَّةَ..
وَلا أَطْلُبُ إِعَانَةَ الأعدَاءْ..
أَنَا أَضْرِب بِيد الأورَاقِ..
بِحَوَافِرِ القَصِيدِ..
وَأُطْعِم بَنَاتَ الفِكْرِ..
تُوتَ مَعْنَايَ الفَرِيدْ..
مساء الورد و الغيم و المطر...
مساء الذوق و الوفاء والنقاء
ياماجد
كالعاده لا تنضحُ سوى العطر
وجودك منحني البهجة ياكتله البياض
حضور لترحيب بك
ولي عوده مع أحرفك المضيئة
لكِ الود والورد
|
|