[سراب الليل]

...



.... أحساسي ولله الحمد ... لم يخطئ ... أبداً ....



..... توقعاتي في مكانها ....



... قالولي الكثيرون من منهم مقربون جداً لي ...




... قالوا لي سراب أنتي متماديه جداً ومتسرعه جداً ومندفعه .... في شعبيات ...



... شعبيات ...



..... أجمع من حولي عندما قرأو .. ردودي وردودكم ...



... أني سوف أكون في شعبيات ... مجرد سحابة صيف وتذهب ...



..... وأن تواصلكم معي أنما هو لمجرد الترفيه عن أنفسكم ... من هموم الصيف ..




... ولكن .. محبتي لكم ياشعبيات هي من أجبرتني على أن ألقي بالقليل من أحزاني ..




..... لكي تشاركوني ولو بكلاماتكم التي أصبحت كالبلسم الذي يلامس الجرح الدامي ... فيخفف ألمه وأن لم يشفيه ....




..... شعبيات ... كنت أتمناكم منذ سنه .. ..



.... تمنيت أن أكون منكم ... منذ أن كنتم في الأقلاع ... ...



.... حالفني الحظ في تلك الليله ...




... ومحبتي لكم جعلتكم تتواصلون معي ..... ( لأ ني وربي أحبكم من كل قلبي )




....... تواصلتم معي في ضحكي وفرحي ...




....... والأن أجدكم متواصلين في أحزاني ....





............ شعبيات ( ماأحلاكم )




...... أبونووووت .. الله يطولي بعمرك ولا يحرمني منك ... ..




... قرئت كلماتك .... وبدئت عيناي تنزف ... لا لشئ ولكن لتواصلك معي .. في هذا الموضوع بالذات .




..... وكما قلت ...... حدسي لايخطئ توقعتك ان تكون اول من يرد علي وكان توقعي بمكانه ..




..... ولكن أين عبد الله ؟؟؟؟؟؟




....... عبير ....




...... العطر الجميل .....




...... حمداً لله على سلامتك ...





.......... الحزن كماقلتي غاليتي ....




....... ليس لي وحدي .... أعترف ...




.... ولكن .... كلً عنده مساحات متفاوته في حجمها من الحزن ...




...... والخارج من القلب يصل ألي القلب ...




..... مرورك غاليتي .....




....... يكفيني وقرائتك ....




....... تسعدني ......




............. ودمتي لنا ولشعبيات .....





............................ شكراً لكما ....




.......... شكراً لكما ......







.................... وتقبلا فائق أحترامي وتقديري وحبي .....




............. أختكم .... سرااااااب الليل .......


.