[ثامر الشعيفان]

أبو جار الله

شاعر جزل ومبدع ، وكـ شاعرٍ مفطور تتأثر بكل ما يدور حولك إيجاباً
وهذا ما يجعل من قصائدك " مادةً أدبيّةً دسمة " .

ولأني أعلم بعض الحقائق قرأتها " رسالة عتب " في قالبٍ أدبي جميل .

ياشاعـر الساحـة تفضـل دام مافيهـا رقيـب
................ قصيدةٍ مـن ضيـق خاطرهـا ..نقـط عنوانهـا
جتنا مراسيلك ولا فيهـا مـن المعنـى مصيـب
................ ويطيب لـك دندانهـا.. ويطيـب لـي دندانهـا

يا سلام استهلال رائع ومباشر ، وضّحت من خلاله حالة الشعر النفسيّة
" من ضيق خاطرها " .

بعدها بدأت بالعتب " الشرهة " ولا تشره إلا على طيّب
وهذا واضح من خلال " وش جاك ، ليتك خذيت ، يا حيف " . ثم اتجهت لـ النصيحة بعد ذلك وكنت تتوشح الحكمة في أبياتك وأقرأ ايجابيّتك في تطعيمك لأبيات الحكمة بكلمة " يا صاحبي " .

ترتفع وتيرة العتب وتنخفض
ويبقى الحب هو ما يجمع القلوب


اعجابٌ يتجدد