رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة جبران
المبدع مسفر الدوسري
شلونك كيف حالك .. بالعربي وبدون مقدمات وفصحى ومدري ايش بقولك قصتي معك بكل اختصار , أذكر في صغري كنت متعلق جدا في مجلة المختلف في بداياتها وكنت اقصقص منها القصايد والصور واعمل لنفسي مجلة خاصه من كل بستان زهره وكنت اتعدا دائما قصيدتك واقول في نفسي وش هالخرابيط ؟ وش قاعد يقول هذا وش يبي يوصل من يكلم بالاساس ..؟ يمكن تستغرب هالشي لكن يوم كبرت ونضج العقل وبدا يبحث عن معنى الشعر رجعت لكل المجلات المحفوظه عندي وقرأت مسفر الدوسري بشراهه وامنت بتجربته وفهمت ان خرابيط الصغر هي الشعر ذاته , خضت حروب شرسه ضد من حاولوا وصم التفعيله باللاشعر والعربده الفكريه انطلاقا من مسفر الدوسري والعوده له وضربه كمثال اولا واخيرا .. اقنعت القليل جدا وسخر مني الكثير من ربع انا البارحه وعديت رجم ...!
لاادري هل من اللائق سرد هذه القصه لكنها ظهرت والله يعلم انها رسالة وفاء وحب لك .
عندي طلب وسؤال:
ماهي قصة المعلقه التي بعنوان " غزّو " التي هزت أركان شركة سابك ان لم تخوني الذاكره ؟ والتي مطلعها اتاكم غازي غزّو ألا قومو له فزو ....!
وياليت نسمع منها مقطع .. وشكرا
|
ههههههههههههههههههههههههه.....
الله عليك ياجبران!! إنت من وين جبت هالسالفه؟!!!
لا مو معقول إنت...............هههههههههههه
باختصار كنت رئيس قسم العلاقات العامة في شركة حديد،وهي إحدى الشركات التابعة لشركة سابك،وكان مديري في ذلك الوقت شخص إسمه غازي،إلا أنه كان من الحماقة والعنجهية والغباء في إلإدارة ما جعلني أكتب به قصيدة هجائية ساخرة(كان ذلك أيام نزق الشباب)،إنتشرت القصيدة في أركان الشركة كانتشار النار في الهشيم،وماساعد على إنتشارها أن هذا الشخص لم يكن شخصية محبوبة لدى أغلب الموظفين،وتم التحقيق معي حينها على أعلى مستوى في الشركة إلا أنه لم يثبت علي شيء لعدم وجود ما يثبت علاقتي بالقصيدة،بالرغم من قناعة المسئولين بأنني من كتبها.ولكنني (ولعل في ذلك بعض العزاء للأستاذ غازي)عوقبت أشد العقاب على تلك القصيدة.
هذه قصة :أتاكم غازيٌ غزّو ألا قومو له فزّوا
|