رد : السُقوطُ .. إلى أعلى ،،،،
حَرفي
يَهوى مُبتلاً بالعِطرِ
آهٍ منكَ ومِن عِشقي
تَتجولُ فيّ مِثلَ دَمي
تَخرُجُ أحياناً مِن عَيني
فتَسكُنُ هَمساً على شَفتي
أو عِطراً في راحةِ يدي
أو شَوقاً دافِئاً في صَدري
لاجلكَ أتقِنُ الفَرح
وأحرفٌ مِن نَار
غـــــــادة بنت تركي ( شوق الرياض )
**************
|