إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة النجــدية
بعد القراءة حاولت أن أعبر بـ هدوء يا بابل ..
لم أقاوم أنين الحروف حين تغلفها هيبة المكابرة .. وفي أعماقها زفير موجع لايمكن تجاهله ..
أخفقت كثيراً في كتابة رد يوازي الحب هاهنا ..
ليس بوسعي الاّ أن أتدثر بالصمت ..
فلن أكون أكثر مكابرة حين تعزلني الذكرى بين فاصلتي حنين ..
سعدت بعودتك جداً ..
كن بخير لـ نكون ..
|
الأمر مُحرج حقا عندما تحاول أن تُخبر أحداً بأنّ الطريق الذي يسلكه مُغلق , ومن ثمّ يأتيك ردّه بأنّه ذاهب ليفتح الطريق .
هذا ماشعرتُ به وأنا أقرأ ردّك الذي نال من نبضي حد الخجل .
مُمتنّ وأكثر .