شعبيات - مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة

ثامر الشعيفان · 13-02-2008, 08:51

حيّ ذا الشوف

تأبط شعراً
شاااعر وشاااعرية فوق الكلام . . ومتصفح روووووومنسي حدّه

كـّنـهـا ورده لـهـا أغـصـان .. وأوراق .. وشـذى !
............... بـايـن ٍ غِـريـافـهـا لـو وَرقـهـا .. مِـكـتـسـي
هـروجـهـا إذا إهـرجـت كـنّـي أسـمـعـهـن كـذا
............... دوري .. مي .. فاصولا سي .. دوري .. مي .. فاصولا سي !
يووووووه .. وألاّ آآآآآآه .. وألاّ إذا يـعـنـي .. إذا؟
............... خـالـطت بأنـفـاسـها " إبـدون تـرتـيـب " إنـفـسـي
سِـعـد من يـقـضـي مـعـاهـا كـذا وألاّ كـذا
............... لـيـلـة ٍ تـمـحـق ثـواهـا .. وتـلـعـن مَـتـرسـي

الله الله

تطربني شعراً

أسـجّ عـنّـه ولا كـن لـي مـعـه ذكـرى
.............. ثـالـث سـنـه يـوم ذا دوبـه وذا دوبـي !
يـوم الأحـاسـيـس لا ثـيّـب ولا عـذرا
............. أيّـام مـا كـان حـبّـه .. ذروة ذنـوبـي !!
كنت أتـمـنى يـجـيـب الله مـثـل بـكـرا
............... صـرت أتـمـنّى لاجـا مانـيـب في ثـوبـي !

طبعتها فـ الذاكرة يا تأبط
ما عندي كلام كثير إنت تدري وش رأيي بـ شاعريتك من زمان

لا عاد تبطي
أحبك

13-02-2008, 08:51	#2
ثامر الشعيفان شـــاعر	رد : دوري .. مي .. فاصوليا .. سي ! حيّ ذا الشوف تأبط شعراً شاااعر وشاااعرية فوق الكلام . . ومتصفح روووووومنسي حدّه كـّنـهـا ورده لـهـا أغـصـان .. وأوراق .. وشـذى ! ............... بـايـن ٍ غِـريـافـهـا لـو وَرقـهـا .. مِـكـتـسـي هـروجـهـا إذا إهـرجـت كـنّـي أسـمـعـهـن كـذا ............... دوري .. مي .. فاصولا سي .. دوري .. مي .. فاصولا سي ! يووووووه .. وألاّ آآآآآآه .. وألاّ إذا يـعـنـي .. إذا؟ ............... خـالـطت بأنـفـاسـها " إبـدون تـرتـيـب " إنـفـسـي سِـعـد من يـقـضـي مـعـاهـا كـذا وألاّ كـذا ............... لـيـلـة ٍ تـمـحـق ثـواهـا .. وتـلـعـن مَـتـرسـي الله الله تطربني شعراً أسـجّ عـنّـه ولا كـن لـي مـعـه ذكـرى .............. ثـالـث سـنـه يـوم ذا دوبـه وذا دوبـي ! يـوم الأحـاسـيـس لا ثـيّـب ولا عـذرا ............. أيّـام مـا كـان حـبّـه .. ذروة ذنـوبـي !! كنت أتـمـنى يـجـيـب الله مـثـل بـكـرا ............... صـرت أتـمـنّى لاجـا مانـيـب في ثـوبـي ! طبعتها فـ الذاكرة يا تأبط ما عندي كلام كثير إنت تدري وش رأيي بـ شاعريتك من زمان لا عاد تبطي أحبك التوقيع: "الحق صراط مستقيم، لا تحِد عنه طلبا للمدح لتغنم، ولا خوفا من الذم لتسلم، فالمدح والذم بلا معنى صوت والأصوات تسوق البهائم والمعاني تسوق العقول" الشيخ / عبدالعزيز الطريفي اخر تعديل كان بواسطة » ثامر الشعيفان في يوم » 20-02-2008 عند الساعة » 05:54.