بين الموائد
يشتعل الحلم المؤجل
والستائر والمكان
كيف أختصر المسافة
بعود ثقاب
وكل المرافئ عشق
ترمل فيه النهار
كم يلزمني من العمر
لأرتوي منكِ
أيتها المفقودة
في تعاليم الخسوف
لاشئ سوى كفيكِ
وهذا الخط الفاصل
بين وجهينا
وذاك الفضاء
.
ممتع جدا
لاتقترف سوى ماكنت على علم به
وما نجهل به نحن
سطام العوني
مبدع
نحتفل بعودته
برغم صلة القربى إلا انني افتقدتك
كثيرا
لك مودتي واحترامي