مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
قديم 31-12-2007, 01:26   #8
وليد حامد
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
 

رد : وَ إنِّي بِالْرُوحِ شَرِيدْ . !

غَاْدة الْرِيَاض

سَلامٌ عَلَىْ يَومٍ أَشَرقَ نَاْحيةَ حَرْفِك
فِيْ الْحَقيقةِ لاْ إعتلاء وَ لا أَنَاْ خَلَف بَابٍ أَوَصْدِّتهِ ، لاَ شَيءَ إلاَّ أَنْتِ ، مُجَردةٌ مِنْ كُلِّ حَيٍّ سِوَاْكِ ، بَعْدَ إِذْ رَكنتِ إِليِّكِ و اْستكنتِ وَ بَعْدَ ذَاْكَ الْذيِ أَوْصَدْتِه بَاتَ كُلُّ وَجهٍ صَاْدَفتهِ خَيَاْلاً وَ كَأنهُ لَمْ يعشْ يَوماً عَلى هَذهِ الأرض ، بَعْدَ ذَاْكَ الْذيِ أَوْصَدْتِه وَضَعْتِ شَيْئاً كَثْيِّراً اِسمهُ : الْعُزْلة . !


مُمْتنٌ جِداً لَكِ
دُمْتِ

التوقيع:


وليد حامد غير متواجد حالياً