رد : محمد الدحيمي .. غزارة الشعر والتجربة .!
[QUOTE]
إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الدحيمي
السلام عليكم ورحمـة الله وبركاته
أشكر المنتدى الرائع على أستضافتك واللي أتاحت لنا فرصه نلتقي بك أخي الشاعر الكبير / محمد الدحيمي
أسعد الله أوقاتك بكل خير
صراحه من أجمل لحظاتي هذه اللحظـه واني أستطيع ان أوصل لك ما أشعر بـه من فخر بك وأعجاب وأقتداء
وحيث أنك قدوتي الشعريه أخي محمد
لا تعلم كيف قصائدك أثرّت في اسلوبي وطريقة كتابتي للشعر
ولا أكتفي بقراءه اي قصيده لك مره أو مرتين .. ولا أخفي عليك أنه لا يمر علي يووم اللا وأن اقرأ قصيده من قصائدك و
أتأمل فيها و أكتشف جمال لم أكتشفه من قبل
لا أملك ولم أجد الكلمات التي تفي بالتعبير عن شعوري في هذه اللحظـه
ولكن أتمنى اني أستطعت أن أوصل أليك بما أشعرر ...
أريد أن أحكي لك قصـّه حقيقيه بطلها الدحيمي
قصيده يرضيك يالحزن .. هي أقرب قصيده ألى قلبي والى الآن يزداد قربها في كل قراءه أقرئها
من جنوني بها .. أردد أبياتها اذا أجتمعت مع بعض من أصدقائي
وخاصة البيتين
ظامي ووردّت بير ٍ دونها الحيّه .. الله يجازي زماني ويش سوابي
وان مت قولوا لفاقدني وداعيّه .. والله ماني ردي وقتي تردّى بي
من كثر ترديدي لهذا البيتان حفظها واحد من الأصدقاء
وكتبها برساله وأرسلها الى أبن عمـّه
جنّ أبن عمـه بهذا البيت وان مت قولوا ..
وصار يردده لمدّة اسبووع كامل وهو طالب في المرحله الثانويه
وفي أثناء احدى الحصص .. كان يكتب البيت مراراً في أحد أوراقـه
وأتاه مدرس الحصه من خلفـه ولم يعلم وقرأ البيت
فكلمـّه وجعله يقرأ البيت وعندما أفرغ من قراءته مدّ يمينـه وسلم على الطالب
وقال له .. مبرووك 100 من 100 في الماده وحتى ان مادخلت الأختباار !!
ولكن أسألك بالله ان تأتي بي بالقصيده كاملـه وأن تخبرني بأسم شاعر القصيده
....
هذا ماحصل والقصـّه وقعت قبل قرابة ثلاث اسأبيع والأشخاص أحياء يرزقون
أنظر ألى أي مدى وصل تأثير أبياتك الى قلووب الناس
والله على ما أقول شهيد
|
الغالي عبدالعزيز الدحيمي
حياك الله اخ وابن عم وعزيز وغالي شكراً لك على كل شيء
إقتباس:
أكتفي بأن أسألك هذان السؤالان :
1- لماذا يجهلك الكثير من الناس ؟ مع أن ماقد كتبته لم يصل أحد الى مستواه في هذا العصر ؟
|
ياخوي العرف عطى من الله وش اسوي
إقتباس:
2- لماذا أشعر بأنك تتهرب من الشهره مع أنك تستحقها ؟
|
لا شوف اقولك شي ياعبدالعزيز اللي يقول انه مايحب والا مايبي الشهره كذاااب وانا ماتهربت منها لكن ظروفي اجبرتني في احيان كثيره بالأبتعاد
شكراٍ لك
|