رد : يا مُتقِنَ الغِيابْ...
كَيْفَ السَّبِيلُ إِلَى الأَمَانِ بِقُرْبِ رُوحِكَ دُلَّنِي
كَيْفَ السَّبِيلُ إلَى مُعَانَقَةِ السَّحَابْ
؟!؟
وإن أرتكبوا الغياب قسراً ..
نتنفس من رئة الفضاء وجودهم .. ونستجدي الغيمات
لتدّر أحلام وأمنيات قربهم ..
" سنيني يَـم " ..
عبور محمّل بعبق الصدق والياسمين ..
رائعة ..
|