"بلحظة عادت الذكرى سبب نظرات من طفله
طوت رجال من طوله وهزت قاسى عظامه
يرب احرسها من عينى لانى كنت فى غفله
ونسيت أذكر عليها اسمك من الرجلين للهامه"
توغل محمد في الوصف فأنتج لنا مشهداً حياً غارقاً في الذكرى ...
صح لسانك أيها الشاهق حينما تتهاوى المرتفعات ...
ــــ.. .
|