إضافة:
مع كل تقديري وصادق ودي للمبدعات الواردة أسمائهن أعلاه، أضيفُ ما يلي:
أعترف أن المبدعة "السيدة كوثر الزهيري" في رأيي المتواضع، وتأسيساً على متابعة وقراءات وتفاعل إبداعي وفكري، ورفقة حرف وزمالة إشراف وأكثر: تعد من أفضل نساء وطني إبداعاً وثقافةً ووعياً وفكراً ونقاءً. ومن القليلات اللواتي يملكن قدرةً مذهلة على استيعاب النص، أيّاً كان نوعه الأدبي، ومهما بلغ غموضه.
وأعترف أني أزلتُ قبل لحظة أكثر من نصف ما كتبت، لكيلا يصنّف كمبالغة!
وأعترف أني لا أعرف، بكل صدق، ما إذا كنا سنقرأ لهذه المبدعة هنا، أو في موقعٍ آخر.
وأعترف أن السبب - حسبما وصلني- ليس سيئاً أبداً. وسننتظر أن تقول شيئاً، حول هذا، أو حتى تهمس به.
وأعترف أني لستُ قلقاً، فمن يملك مثل وعي وقلم "كوثر" لا يتنفس خارج النصّ.
..
أعترف أني أدعو وأبتهل أن لا تخبوا فرحة أختنا الحافلة بالودّ "العنود" وأن نبتهج بوجود "كوثر" هنا كل الوقت.
..
مع كل التقدير لكل المبدعات. ولكلٍّ حقه. لكن هذا ما أثاره السياق.
..
شكراً للعنود مرة ثانية. وألف.
..
|