شعبيات - مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة

فوزي المطرفي · 04-06-2002, 14:53

آتــمـنـٌـا لا بــغـــيـــت انــســاك مـاغــيــر اتــمـنــٌا
عــادةٍ مـن يــوم مـاشــفــتــك وهـي بـيـن الـحـنـايــا

لا بــد ت ســود الـلـيــالـي خـافــقـي قــام يــتـغــنــٌا
يــا بـعــد كــل الـخــطـايــا يــا بـعــد كــل الـخـطـايــا

دام طـحـت بـطـيـب خاطـر وانجـرفـت بحـسن ظـنـٌا
بــآ تــحـمـل ذ نــبـي الـلـي مـا تــكــفــره الــمـنــايــــا

ا ذ كــر انـي جــيــت مـره قــبــل لا روحـي تــعــنــٌـا
قـلـت ابـطـلـب قـا لت اطـلـب لـو تـبى عـيـونـي هـدايـا

قــلـت ضـامي واسـتــشـكـت ثـم قـالـت فـيـهـا انـــٌا
والـمـصــيـــبــه لا سـقــتــنـي مـا تــزيــد الاٌ ظــمــايــا

ان بــعــد نــا قــربــتــنــا وان قــربـــنــا بــعــد نـــٌا
اجــمـعـــت كــيــد الــنــسـا كــلــه ولا بـــقـــت بــقــايــا

وان نـوت تــقـلـب قــراري ما تـجي غـيـر اتــثــنــٌا
واشهـد ان الــرجـل يــضـعــف عـنـد مـيلات الـصـبـايــا

جا تـني مـن بـاب جـيـره تــنــتــخــيــنـي واتــكـلـنــٌا
اســتــغــلـت طــيــب قـلـبـي وابــتــلــتــنـي بـالــبــلا يـــا

كــنــٌهــا ذ نــبٍ حــقــرت اثــمـه ولــكــنـٌه غــبــنـــٌا
لــيــن خــلا نـــا نــشــوف الـهــم فــاركــان الــزوايــــا

ومن نـشـبـنـا في هـواهـا والسهـر جـا وامـتـحـنــٌا
وصــار لـي كــنـٌه مـعــزب مـا يـقــصـر فـا لـعــطــايـــا

وان بـغـيـت انـسـى عـنـاهـا جـا تــنـي مـنـا ومـنـــٌا
عــقــلـتــنـي في صـباحـي وجـنــنــتــنـي في مــسـايـــا

ولا تـفـيـد بـهـا الـنـصـيـحـه لو عـملنـا ما عـملـنــٌا
دامـهــا مـن ضـلـعٍ اعــوج مــا يــعــد لـهـا د وا يـــا

كـا نـت احــلـى حــلـم لـكن وقــتــنـا بـاعــد امـلـنــٌا
وصــار شـي آنــا تــوقـعــتــه يـصـيــر مـن الـبــدايـــا

جـا تــنــي تـسـأل وش نـهـايـه غــرامٍ بــك قــرنـــٌا
قــلـت مـادامـك سـأ لـتـي اســمـعـي عــاد النــهــايـــا

ان رضــيـــنــا بالـعــلا قه مـابــيــرضـاهـا زمـنـــٌا
افـهــمـيـهــا لـجــل ربــك واتــركـي حــلـم الـصــبـايـــا

04-06-2002, 14:53	#1
فوزي المطرفي فـعـل مــاضي!	حـلم الصبـايـا آتــمـنـٌـا لا بــغـــيـــت انــســاك مـاغــيــر اتــمـنــٌا عــادةٍ مـن يــوم مـاشــفــتــك وهـي بـيـن الـحـنـايــا لا بــد ت ســود الـلـيــالـي خـافــقـي قــام يــتـغــنــٌا يــا بـعــد كــل الـخــطـايــا يــا بـعــد كــل الـخـطـايــا دام طـحـت بـطـيـب خاطـر وانجـرفـت بحـسن ظـنـٌا بــآ تــحـمـل ذ نــبـي الـلـي مـا تــكــفــره الــمـنــايــــا ا ذ كــر انـي جــيــت مـره قــبــل لا روحـي تــعــنــٌـا قـلـت ابـطـلـب قـا لت اطـلـب لـو تـبى عـيـونـي هـدايـا قــلـت ضـامي واسـتــشـكـت ثـم قـالـت فـيـهـا انـــٌا والـمـصــيـــبــه لا سـقــتــنـي مـا تــزيــد الاٌ ظــمــايــا ان بــعــد نــا قــربــتــنــا وان قــربـــنــا بــعــد نـــٌا اجــمـعـــت كــيــد الــنــسـا كــلــه ولا بـــقـــت بــقــايــا وان نـوت تــقـلـب قــراري ما تـجي غـيـر اتــثــنــٌا واشهـد ان الــرجـل يــضـعــف عـنـد مـيلات الـصـبـايــا جا تـني مـن بـاب جـيـره تــنــتــخــيــنـي واتــكـلـنــٌا اســتــغــلـت طــيــب قـلـبـي وابــتــلــتــنـي بـالــبــلا يـــا كــنــٌهــا ذ نــبٍ حــقــرت اثــمـه ولــكــنـٌه غــبــنـــٌا لــيــن خــلا نـــا نــشــوف الـهــم فــاركــان الــزوايــــا ومن نـشـبـنـا في هـواهـا والسهـر جـا وامـتـحـنــٌا وصــار لـي كــنـٌه مـعــزب مـا يـقــصـر فـا لـعــطــايـــا وان بـغـيـت انـسـى عـنـاهـا جـا تــنـي مـنـا ومـنـــٌا عــقــلـتــنـي في صـباحـي وجـنــنــتــنـي في مــسـايـــا ولا تـفـيـد بـهـا الـنـصـيـحـه لو عـملنـا ما عـملـنــٌا دامـهــا مـن ضـلـعٍ اعــوج مــا يــعــد لـهـا د وا يـــا كـا نـت احــلـى حــلـم لـكن وقــتــنـا بـاعــد امـلـنــٌا وصــار شـي آنــا تــوقـعــتــه يـصـيــر مـن الـبــدايـــا جـا تــنــي تـسـأل وش نـهـايـه غــرامٍ بــك قــرنـــٌا قــلـت مـادامـك سـأ لـتـي اســمـعـي عــاد النــهــايـــا ان رضــيـــنــا بالـعــلا قه مـابــيــرضـاهـا زمـنـــٌا افـهــمـيـهــا لـجــل ربــك واتــركـي حــلـم الـصــبـايـــا التوقيع: ما أشدَّ فِطام الكبير! مالك بن دينار : : الموقع الشخصيّ .