قُوْلِي لِيْ :
لَوْ كُنْتِ فَيِئاً
وَ أَرْضاً تُرَبِي الظِلاْل . .
وَ فَرَّشْتِ لِغُربَتِي يَوماً
شَيِئاً مِنْ صَدْرَكِ
وَ أوَجَدْتِ لِيْ فَجأةً
طَرْيِقاً يَشْتَاْقنُي وَ أهَلاً وَ رِفْقَةُ طُفوْلِةٍ
أَكَاْنَ مُمْكِنْا
أنْ أعَودَ وَ الْدُنْيَا
أصْدِقَاء . !!
بحق من أسكنك هذه اللغة وهذا الخيال انك مبهر ومبهر جداً
كلماتي تمشي على استحياء أمام أسطرك
أسعدتني عودتك وليد جدا جدا
ممتنة لحضورك المغدق كرما