قريبٌ جدًا.!
.
تَوَسَّدَ أَحجارَ المَهامِهِ وَالقَفرِ
وَماتَ جَريحَ القَلبِ مُندَمِلَ الصَدرِ
فَيا لَيتَ هَذا الحِبَّ يَعشَقُ مَرَّةً
فَيَعلَمَ ما يَلقى المُحِبُّ مِنَ الهَجرِ
*
إن صح عن آخر ما ترك بجابنه لحظة وفاته, فأخبرني أيها الغائب الحاضر, ماذا لو تزوّج قيس بليلى من بداية الحب العذري؛ هل سنحصل على هذه المعلّقات التي تعلّق القلب بأطرافه؟!
لـ مواسم:
إذا شعرتم بغياب هذا الشيخ تارة أخرى؛ فاقتربوا من ديوان ابن الملوح, وتناجوا وتسامروا بحديث ليلى, فإن للعربيّ قلبًا إذا عبقت رائحة الذكرى, قالَ:" إنّي لأجد ريح أحبتي لولا تفندون".!
.
اخر تعديل كان بواسطة » فوزي المطرفي في يوم » 14-10-2006 عند الساعة » 19:57.
|