رد : اتذكرك
يا صديقة . .
كان النص هنا يئن وبشدة
وكأني ألمح أدمعه تزرع المكان ذهابا ومجيئا
وكأن الحكاية باتت تداعٍ لذاكرة لا تخبو أبدا
وكأن منتهى هنا تسكب العطر دمعا لفقد مؤلم لا تخف وطأته دون أن تصوغه بلغة الاناشيد
لتعيد برء تلك الذاكرة ولو لوهلة
لقلبك الدفء وسلام أبدي يا صديقة الجمال
|