غُرْبَةٌ أَصَابَتْنِي بَيْنَهُمْ
وَنَضِجْتُ.. فَذَبُلَتْ
قَبْلَ أَوَانِهَا الأَزْهَارُ
أَدَّعِي بَأْساً لَيْسَ مِنِّي
وَأَبْتَسِمُ تَصَدُّقاً وَالحُزْنُ
فِي دَاخِلي لَيْسَ لَهُ إِجْبَارُ
بِتْنَا نََشْكُو زَمَاناً
مُعِيباً لِذَاتِهِ..وَنَحْنُ
الَّذينَ كُنَّا لِلْعُيوُبِ
مَدَارُ
كان الأيقاع صاخباً
أرجوحة المطر
سأكتفي بالدهشة وأكثر !
إعجابي ياغالية
وكل سنة وأنت طيبة