شعبيات - مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة

منتهى القريش · 13-09-2006, 12:55

هلا راعية الكيف

وسعتي صدري الي كان ضايق من الصبح ... الله يوسع صدرك
الموهم انه الموضوع شدني شداً جماً فجئت ركضاً وكدت اطيح من من الربشة ومن الضحك في آن واحد (مثقفة ما شاءالله) اتكلم لغة عربية فصحة وين اهل الاختصاص عني ... ما علينا اقولك سالفه عن طيحتي في السوق ذات مره

كنت طالعة من المكتبة في بداية العام الدراسي معي اغراضن كثيرة لبناتي كيس في اليد اليمنى والاخر في اليسرى وكل واحد فيهم اثقل من الثاني ... واتمشى في امان الله اريد ان ازهب للسيارة التي كانت واقفة وفيها اختي وزوجة اخي ينتظروني ... الموهم امشي (واثق الخطوة يمشي ملكا) الا وما حسيت الا بتلك الطيحة الشينة كيف ازاي ايشفهوش ما ادري عجيبة الطيحة كانت ما حسيت نفسي الا وجالسة على الأرض والاكياس بعدها في ايديني متمسكة فيهم طبعا الطيحة كانت قدام السيارة مباشرة واقوم كأن شيئا لم يكن وافتح باب السيارة الا الأخوات فاطسين ضحك وضحكت معهم من الفشيلة طبعا مثلك عارف لكن عندما عدنا الى البيت أنبتهم تأنيبا جما ... لكن تدري دا انتقام من رب العالمين لانه قبلها بسنة تقريبا على ما أذكر كنا في السوق وكانت معي زوجة اخي زاتها الي ضحكت عليا و بنات اخي بس مو بناتها بنات اخي الآخر الموهم كانت الأخت مغطية وجهها وللمعلومية زوجة اخي من النوع الهادي جدا الي يا دوب تسمعي صوتها لما تكوني جنبها... واحنا ماشيين سوا (سوا او موبايلي) الموهم ما التفتنا الا الأخت كان قدامها حفرة صغيرة وتعثرت بها ووقعت على الأرض وقعة شينة ... المسكينه ما لها حس... الا وحنا ماسكين بطوننا من الضحك وهيه ساكته تحاول ان تقوم ولم نمد لها يد المساعدة وكانت وحده من بنات أخي اكثر وحده معسقله هي التي مدت لها يد العون تريد ان تنتشلها من طيحتها واحنا ما زلنا واقفين نتفرج ونضحك ... الموهم قامت وهي صامتة قلنا يمكن انخرست من الطيحة وركبت السيارة ووصلنا البيت وما زلنا نضحك ونضحك وعاتبتنا فيما بعد قالت لنا: يا شينكم تروني منبطحة على الأرض ولا تنقذوني تباً لكم ... فصار تباً لنا وطحت أنا فيما بعد

الزي نستفيده من مثل هذه الحوادث ... انه اذا طاح حد قدامك لا تضحك عليه لانه عاجلا أم آجلا راح تطيح وينضحك عليك بس تراني ما تبت ما ادري لا شعوريا اذا شفت حد طايح اضحك فسامحوني يا جماعه ترى ضميري يأنبني (السالفه صارت فيلم هندي) يا حبني للسوالف أحيانا فإذا انطلقت انطلقت ... راعية الكيف فيه حكمه تقول:
من لم يطيح اليوم يطيح غدا

وسلامتكم

13-09-2006, 12:55	#2
منتهى القريش شاعـرة	رد : السوق والجوال والطيحه هلا راعية الكيف وسعتي صدري الي كان ضايق من الصبح ... الله يوسع صدرك الموهم انه الموضوع شدني شداً جماً فجئت ركضاً وكدت اطيح من من الربشة ومن الضحك في آن واحد (مثقفة ما شاءالله) اتكلم لغة عربية فصحة وين اهل الاختصاص عني ... ما علينا اقولك سالفه عن طيحتي في السوق ذات مره كنت طالعة من المكتبة في بداية العام الدراسي معي اغراضن كثيرة لبناتي كيس في اليد اليمنى والاخر في اليسرى وكل واحد فيهم اثقل من الثاني ... واتمشى في امان الله اريد ان ازهب للسيارة التي كانت واقفة وفيها اختي وزوجة اخي ينتظروني ... الموهم امشي (واثق الخطوة يمشي ملكا) الا وما حسيت الا بتلك الطيحة الشينة كيف ازاي ايشفهوش ما ادري عجيبة الطيحة كانت ما حسيت نفسي الا وجالسة على الأرض والاكياس بعدها في ايديني متمسكة فيهم طبعا الطيحة كانت قدام السيارة مباشرة واقوم كأن شيئا لم يكن وافتح باب السيارة الا الأخوات فاطسين ضحك وضحكت معهم من الفشيلة طبعا مثلك عارف لكن عندما عدنا الى البيت أنبتهم تأنيبا جما ... لكن تدري دا انتقام من رب العالمين لانه قبلها بسنة تقريبا على ما أذكر كنا في السوق وكانت معي زوجة اخي زاتها الي ضحكت عليا و بنات اخي بس مو بناتها بنات اخي الآخر الموهم كانت الأخت مغطية وجهها وللمعلومية زوجة اخي من النوع الهادي جدا الي يا دوب تسمعي صوتها لما تكوني جنبها... واحنا ماشيين سوا (سوا او موبايلي) الموهم ما التفتنا الا الأخت كان قدامها حفرة صغيرة وتعثرت بها ووقعت على الأرض وقعة شينة ... المسكينه ما لها حس... الا وحنا ماسكين بطوننا من الضحك وهيه ساكته تحاول ان تقوم ولم نمد لها يد المساعدة وكانت وحده من بنات أخي اكثر وحده معسقله هي التي مدت لها يد العون تريد ان تنتشلها من طيحتها واحنا ما زلنا واقفين نتفرج ونضحك ... الموهم قامت وهي صامتة قلنا يمكن انخرست من الطيحة وركبت السيارة ووصلنا البيت وما زلنا نضحك ونضحك وعاتبتنا فيما بعد قالت لنا: يا شينكم تروني منبطحة على الأرض ولا تنقذوني تباً لكم ... فصار تباً لنا وطحت أنا فيما بعد الزي نستفيده من مثل هذه الحوادث ... انه اذا طاح حد قدامك لا تضحك عليه لانه عاجلا أم آجلا راح تطيح وينضحك عليك بس تراني ما تبت ما ادري لا شعوريا اذا شفت حد طايح اضحك فسامحوني يا جماعه ترى ضميري يأنبني (السالفه صارت فيلم هندي) يا حبني للسوالف أحيانا فإذا انطلقت انطلقت ... راعية الكيف فيه حكمه تقول: من لم يطيح اليوم يطيح غدا وسلامتكم التوقيع: