إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هدب العين
.
وإن سمعت ، فأنّى لها أن تحصد حقولها الميتة
والتراب .. قد أضحل بالدموع
وتوسد الأجساد المنهكه
بوجع
إيهٍ .. من مدينة
قد كفرتْ أحرفي لملامستها
فـ التعذرني
.
الهدب
|
تلك المدينة الأنثى . . كانت تخبئ الطهر
خلف أستار منادمة الباغي كيلا تفضح عريّ الصدق
المسكون جوف ألمها !
لعل هذا الذي جعلني أرتبك حيال سبر أغوارها واستجلاء المكنون داخلها !
مودتي