/
\
خُرافيةَ الحقول. .
على شُرفَةِ هذا المساء
يَنْبُتُ الأُقْحُوانُ من أَورِدَتي
نَسوقُ الطُّهْرَ مَرْقِدَه الأخير
ذنوباً كنتِ تَأتيها
،
\
عبد الإله الأنصاري
أبدعت في صياغـة دقائق هذا النص
وآحاسيسه المتعبـه ..
خاطرة مبلله بالشجن/بالوهن ..
صدقني ..
ليس في العمر متسـع .. لكي نسير على ضفتين ..
ولن نتمكن من سـرد حكايتنا ..
ودي ومتابعتي . .