يا نَحيبَ مدينتي الولهى
قَطَّعوا جِذْعَ أحلامَك
وأثخنوك / أعمَلوا الغدرَ فيكِ
أطرافُك الباردة نخب انتصاراتهم
؛
كفاك وسْناً . . المداراتُ خَرسى
هَيَّا . ؛ .
هَيَّا قُومي
سَيُغْرِقُكِ المَشيبُ بؤسا !
مساحة التعب تمتد
ويستمر نزف الأستنكار المحّمل بالألم
هنالك حلم مازال يمارس سطوته
ولـ هذا نعيش بالأمل ..
دام نبضك ..