مَا هَزَّ جِذْعَ الجَفْنِ غَيْرُ تَذَكُّـرِي
شُحَّ المَـوَارِدِ وَابْتِعَـادَ السَّاقِـي
حُزْنِيْ يَدُبُّ عَلَى ضِفَافِ مَوَاجِعِي
أَلَمـاً وَيَبْلُـغُ ذِرْوَةَ الآفَــاقِ
حزن يسكن القلوب التي أعياها الذكريات والحنين
ماأروعك ياعمر
شاعر وشعرأطرب ذائقتنا
تقبل اعجابي
كل الود والود لك