رد : بوح
قُلْتُ أقبَعُ في تيهي وأذركِ فيما يهبكِ البهجةَ، أو ينأى بكِ عن تفاصيلِ وجعي. قلتُ، فعلتُ، ولمْ أستطع. أنتِ ...
-------
وسافري في شراييني منعّمةً ..
فقد عزلتُكِ عن حزني ومأساتي ...!
مازلتَ كأنتَ .. تحرق اللغة في مواقد الحنين .. فنتطيّب بالكلام ياصديقي ..
لاحرمنا الله منك ..
|