تـهـادت فـتنتـة الـعـشّـاق مثل الـخاسـر الـمـسبـوق
........................ مابين الـخـطـوه وخـطـوه مـسـافـة حـلـم مـطـروقـه
مـلـيـحه مـاتبـاهـت في ضـحايـا الـعـاتق الـمـنتـوق !
.......................... بـسـيـطه مـاتـكـلّـف ! خـدرة ٍ عـجـلـه ومـطـفوقـه
شـهـيّـه كـنّـها حـلـو الـكـلام وتـمـتـمـات الـشـوق
........................... بـ قـلـب ٍ تـوّه إيـعـرف الـغــرام وتـوّه يـذوقــه !
حـزيـنـه كـنّـها الـضـلـع الـقـصيّر لأنـكوى من فـوق
............................ بـعـد مـاطـاولـه كـثـر الـهـيـام وذبـلـت عـروقـه
لـفـت وأغـفـت بـقـلبي بين هالـمـعـلـوق والـمـعـلـوق
............................. ولـكن شـلـتـها خـايـف عـلـيـها تـمـوت مـخـنـوقـه !
...... حلم لم يكتمل !
..