رد : صَبَــا
لا يا ربيعَ الوقـتِ، إنـي متعَـبٌ
والوقتُ يتلو علـيّ قصيـدةَ الفقْـدِ
وَتروحُ في وَجَعِ الحـروفِ سحائبـي
ويَسِيلُ ماطرُها نحـو الـذي أبـدي
مازال الحلم يتسع
نصا ملئ بالحب والعشب
شكرا لهذا الخفق الآتي من بساتين خضراء
للشكر أنت
وللإعجاب أنت
|