مقاطعٌ ثلاثة ..
أعادت للأذهان أساطير وحكايات الحب القديمة بقالبٍ وقلبٍ معاصر !! ..
كانت كفيلةً بإبقاء القارئ مُسمّراً حتى تصفيق آخِر !! ..
آدم وحواء
كلٌ أدلى بقلبه .. وحثى الخوف في وجه صاحبه !! ..
" خايفة إني أحبك " و " خايف إني بيوم أحبك " ..
كلٌ شدا بصوته في غناءٍ منفرد
حتى التحمت الحناجر في هذا المقطع !
فيزيد القارئ من سرعة قراءته
ونرجع ننتظر ليله .. و.. امل ثاني
وسؤال اكبر من الأول :
تظنـّه صدق ينسانا !
أو انّه انتهى منـّا
ورااااح يمنـّي الباقيـن ؟
ينسانا ؟! أو إنه انتهى منّا وراح يمنّي الباقين ؟!
تسيطرُ دائماً على بوصلة الذائقة فالإبرةُ دائماً تشيرُ إلى
بندر