حالةٌ من الحب منفردة .. للقلب معها نبضٌ آخر !! ..
تنتابني حينما أقرأ له .. فأُصابُ بها !! ..
وهنا كُنتُ على موعدٍ لضبط القلب على نبضات شاعرنا البديع
ابراهيم الرشود
يكتبنا حبّاً ، شوقاً و لهفة
يكتبنا حُزناً
كنت أندهك كلما كتبت
وأقول لك : "مدد .. مدد" ..
وانا اشهد انك ماذخرت
جروح منك بلا عدد !
لا .. والمصيبه تحبّني !!
تحبني ؟؟!
تحبّني ؟؟!
أمدّ لك كاسي عطش .. على جفاك تصبّني !
أمدّ لك يدي يباس .. تكسر يدي .. وتشبّني !!
:
:
:
وتحبّني ؟؟!
تُنبتُ للقلوب أحاسيساً بكتاباتك
لا حرمنا الله هذا النبض