مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
قديم 13-02-2006, 23:35   #14
وليد حامد
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
 

رد : الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً


الجَازي . .

قَدْ يَمْتَزجُ وَجِهي . .
بِعطرٍ ، وَ أقَبْلَ
بِكَفٍ ، وَ أقَبّلَ
بِرصَيّفٍ أوَ شَارعٍ
أوَ بَطرَيِقٍ يَشُبهُني حَينَ أمَشي إليّها

لَكن الجِراحُ لا تَقَبل
أنْ يَمتّزجَ بِوجهها غَيّر الليل . .
لِذا تُصِرُّ هِيَّ عَلى أنْ تَكونَ فِي وَجهي . . لَيلاً

شُكراً لِبهائكِ
وَ كُوّني لِلود




التوقيع:


وليد حامد غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس