الجَازي . .
قَدْ يَمْتَزجُ وَجِهي . .
بِعطرٍ ، وَ أقَبْلَ
بِكَفٍ ، وَ أقَبّلَ
بِرصَيّفٍ أوَ شَارعٍ
أوَ بَطرَيِقٍ يَشُبهُني حَينَ أمَشي إليّها
لَكن الجِراحُ لا تَقَبل
أنْ يَمتّزجَ بِوجهها غَيّر الليل . .
لِذا تُصِرُّ هِيَّ عَلى أنْ تَكونَ فِي وَجهي . . لَيلاً
شُكراً لِبهائكِ
وَ كُوّني لِلود