رد : الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً
خِيّطي مِنْ شراييني
أشرعةً . . .
و أبحّري فرحاً في دَمي
إنْ شئتِ
أو أحزانا و أحزانْ . .
و مّري على المكسورِ مِنْ عظامي
و أعبريّني اشلاء . .
و عِيثّي في دمي فساداً
و كوني قَيّحاً
إنْ عرفتِ غيركِ لي دما
وليد فقط أردت تذكير نفسي بأنك مذهل !
سجل اعجابي للمره الألف
|