رد : الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً
لَمْ تُحسني إليّ . ! )
فِيَّ . .
المَنكوء
المُستيقظُ كَـ جَرحٍ
غَرستِ عَشراً تَُنَزفُني . . إلى حِينْ
وَ رَسِمتِ عَلَىْ خطوطِ يَدي
وَجهاً . .
كَلما أجتررَتُ حزناً
بَدا -أَنْتِ أو .. - يُشبهكِ . .
والأهداء لها !
لِمَنْ تَستهلكُ يَومي كسلعة
لشوقِ لَها يتفاقم
لَمنْ علمتني أنْ أتصرفَ كطفلٍ
و أشيخُ كمأزق
وَ بالأخص:
لَها حِينَ تختارُ أنْ تَكونَ قيظاً رغم كلِ الظلال ..
المساحات تتسع للأحلام كما تتسع القلوب للتسامح
شكراً لنبض القلوب وليد حامد
|