ما كدت انهي ما كتب بالازرق حتى فاضت عيناي بدموع لحال فلسطين وشاعرها...
لقد بلغ التاثر مبلغة حين مررت على هذه الجملة التي تصف بكل اختزال حال الاحبة في فلسطين (وعاد بعد ثلاثين سنة من المنفى الكبير الى فلسطين التي لم يجدها، بل وجد جزءاً منها، جزءاً ما برح محاصراً بالخوف والقلق: «الطريق الى البيت بات اجمل من البيت الذي لم أجده بعد عودتي» )
.
.
.
عبدالواحد اليحيائي...
شكرا لانك احضرت محمود درويش المسكوب على صفحات الحياة لكي يوثق ما يحاول الاخرين طمسه...
.
.
.
تحياتي لك