كثير الإنقطاع ... بخيل التواصل
محمد العريني / أو الحراب كما تحب
أما أنا فأحب أن أناديك بـ صديقي ... هي مراتٌ نعدّها على الأصابع تلك التي إلتقينا بها
ولكنّي لا أستطيع التوقف عن مناداتك بـ صديقي ... فـ والله ما ذاك إلا لما لك في القلب من معزة وتقدير
ذائقة صعبه ..
لا تمر تعليقاتك إلا وقد أشبعتها قراءة
كل الشكر لك ولو ان الشكر لا يفي كرمك