.
.
لو كنت مكانها لن انام
حتى اكتشف من هي ليلى
الأخت عنود..
هل صدقتها حين قالت: لن أسألك مرة أخرى..؟!!
أنا لم أصدقها..
أشعر أنها استكملت التحقيق بعد ذلك..
الأنثى المحبة أكثر غيرة من أن تمرر الموضوع بهدوء كما جاء هنا، ومن وصف القاص أحسست أنها مُحبة..
لكن لعلها الجولة الأولى..
ولعل في الآتي شيئا لم يخبرنا به القاص أولم تطلعنا عليه أقدار أبطاله.
.
.