حق لي أن أسعد بهكذا قراءه
ممتع جداً جداً يا ابراهيم
أسمحلي أن اُشاركك هذه المرّه
على جرح بعيد أرادته .. سنارتك !
وسوف أكتب كثيراً هنا
فأنا أستلطف هذا النوع و أحبه جداً
سيقينا الماي
ما خذنا من افم الوقِت غير .. لعان
وشتيمه : أنجبت أوطان !
وك شبيها الضلوع تفور
وأرقاب الحمام تدور
ضنّك خافت إمن الجاي
أو تباوع بقايا سور
وجسم طاح ..
حجي هوايا حجي بـ الكان !
منو يسأل عن الـصاير
بجت هالأرض ..
ورحل طاير
وبقى صوت الخيانه يدق
من اللي يسِمْعه و عايش
من اللي ما انقتل حاير
خطيّه الـ كل بيها أنهان ..!!!