إقتباس:
لأعد الآن إلى المعنى في قصتك..
هي كما قرأتها تنصب في اطار مشاكلنا الاجتماعية حين نعطي ثقتنا لمن لا يستحق، وفي إطار مشاكلنا العاطفية، حين نخلط بين حب (إنسان) والاعجاب بما يكتب، وأيضا حين نحاول أن ننسحب من خيار خاطئ لسبب أو لآخر، ثم لا نحسن الإنسحاب بدعوى خوفنا على شعور ذاك الذي أحببناه فنؤذيه أكثر بقصد أو بدون قصد.
هل تعاطفت مع البطلة؟
هل ساءني تصرف الشاعر البدين رغم ملامح طيبته؟
نعم، تعاطفت واستأت، وفي ذلك إنجاز يحسب للقاصة عنود، أي قدرتها على التأثير في القاريء ليتخذ موقفا بعد فراغه من قراءة النص، وأحيانا تأتي قوة القصة (النص) من قوة التأثير) وذاك حديث آخر مكانه في تعقيب قريب على تساؤلات الزميلة نجدية.
|
استاذي عبدالواحد
تلعثمت الحروف لشكرك
انا محظوظة بك
ساظل هنا
دوما ستجدني التقط تلك المشاعر الدافئة لتشعرني بالدفء
اراك قلبا صادقا مخلصاً
شكراً أستاذي العزيز