تسأليني إن كنت أحبك بالمعنى الثاني،
وإن أحببت أن تسأليني دوما بالمعنى الأول..
ولن أجيبك في كلا الحالين.. أحب الغواية والغموض..
لكن تأكدي أن (العروة) أقوى وأوثق مما تظنين.
أستاذ عبدالواحد
يكفيها ذلك لتسعد به إلى الأبد
قصه رائعة
اتابعك واقرأ ماتكتب في شعبيات
طموحي ان اكون قاصة رائعة مثلك
دمت بسعادة