رد : مريم ... !
مريم ..
وللشارع عبور ، وللمسا نكهَةْ حنين وانتظارْ ...
حارس صباحْ
لمّ النهار بعمّته
يعرق مطر .. يتعب سفر
يذكر .. وما يذكر مواعيد القهرْ
من كم شهَر
كان المسا عتمة ... وأطفاله صغارْ
مريم .. تعااالي
شمعة الشارع ..نهارْ ..!
لن يمسنا الغبار بعد الآن
ولن يخذلنا المطر
وابراهيم بيننا في شعبيات ينشد العشق الاسطوري وسط عشاقها الطيبين
تقبل اعجاب اخوك
|