مطر ... مطر ...
دمع ... دمع ...
يملأ ماتبقى من تلاشي تلك الملامح ...
وسيول اغرقت تلك المرافئ / العيون
لتنغلق رغما عنها / باختيارها ..!!
ولهفة عطشى رغم كل هذا الماء / المطر ...
تنتظر الموت ليأذن لها بالحياة ....
ااااااااااه .. ماأًصعب وأجمل ماكتبت ...
سامحك الله يازياد ...!!
كل هذا .. وفقط لا شئ ..!!
اعجابي وتقديري ....