يلوموني فيكم يا الشعبيين والشعبيات
كنت وكعادتي وفي كل نوبة شعبية تنتابني اتجه على طول الى بوح القوافي لكن في هذه المرة انكسر الروتين لاني وحين دخولي لشعبيات جرتني رائحه عطرة خزامية باتجاه مواسم وتحديدن هنا
الجـــــازي ... سموها اديبة ... سموها مبدعة في اي شي وفي كل شي ... سموها ما شئتم فلم آتي الى هنا لأشهد لها ... ان كتبت تنصت لها ... وان ناقشتك لا بد وانا تخرج بفائدة ... الجازي قلم ولكنه يكتب بست حواس ... الجازي قلم معه تأكدت بان ليس كل متعلم مثقف الجازي اعجابي بهذا القلم لا يوصف ... كم نحتاجها تلك الاقلام ... وذلك الهدؤ الصارخ هنا في شعبيات
عبدالله اتذكر حديثي عن ذلك القلم ؟
عطر الخزامى كم هو جميل ذلك الوفاء وذلك الشعور التي اضفيته على هذا المتصفح ... لن ننصف الجازي بهذه العبارات وانما هي محاولات على استحياء في التعبير عن مدى تقديرنا لذلك القلم ... عطر الخزامى اشكرك يا اختاه على تلك المشاعر التي جعلتنا كشعبيين نزداد قربا ... عطر الخزامى اشكرك ولا زلت اذكرك !!
تحياتي لكم
|