سعيدٌ بمحاكاة الجهبذ القايد ..رغم أني لا أفكر أثناء التفكير بأني أفكر !كما أنني لا أشعر بالحلم
إبان الحلم ..............
ربما كنا للتفكير أدوات مُسخّره فمن المفكر الحقيقي هنا ؟!أنا .. أنت ... أم الطرف الثالث الخفي !
هل نحنُ نفكر فعلاً ؟ أم نقوم بدور من يفكر ..... كان يجب أن ندخل ما يسمى بـ (الحظ ) في معادلة صاحبنا
فاللحظ حضوة و مقام رفيع ...
و رغم أني لم أجرب التفكير في الماضي و لكني وقعتُ تحت هاجس "فكره" تزعم بأن الجزء الأكمل من السعادة
نجدها مع من يتوافقون مع أنفسم .يعني في سلام شخصي..و هذ الأمر لا يقدر عليه إلاّ الحكماء و الأغبياء فقط!
أنا شخصياً أجد السعادة في الحُب ! و لكن الحقيقة تفترض بأن سبب شقائي هو سبب سعادتي .. هنا ربط
فلو تخليت مثلاً عن سبب شقائي سأتخلى عن سبب سعادتي أيضا .الأمر منوط ٌ بنفسه ..
يعجبني تحرر عقلك ....