شعبيات - مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة

خالد الشايع · 03-09-2004, 04:51

يقول أستاذي تركي العثمان فيما يراه

مابه اغلى من الدموع .. واقسى من جروح الكلام
........... لاقال لك اغلى حبيب.. وصلك وهجرانك سوى

قد لا اتفق معه كثيرا
فكلٌ منّا يؤمن بما يرى

اليكم مارأيت

يالليل والله مابقى غيرك يجاذب سوادي
.............خله كفن للي عصاه الموت قبل انشقاقه

مبطي ينازع ماقضى وأَعلِن بدايه حدادي
.............كم لي وانا احظن حب اعده مِيت واسمع شهاقه

والغبْن ماهو حب وتْحوّل لكره وتعادي
.............الموت لاصارت علاقتنا مجرد... صداقه

ولاهزني منظر طفل مخنوق وسط المهادي
............. اللي ذبحني اني بِيَدّيني مضيق خناقه

الطفْل تاكل بعضه النار ويصيح وينادي
.............وابوه وامه كل ماضموه .....زاد احتراقه

رماد يشرب دمعهم.... ماكان ينبت رمادي
.............نسمة هوى وْكلٍ تمثل مارجابه وشاقه

ادري ويدري يا ابْتعاده هو ... والا ابتعادي
.............بس اختلفنا.... منهو الاول بيبدأ فراقه

مابين رجل مغادرة ... وايدين تحظن ايادي
............. ماكانت لكلمة فمان الله بنا ايّات طاقه

وماكان للحل الوسط بعيوننا نور بادي
.............دام النهاية نفسها ولو ربطتنا علاقه

كان العهد بحضورنا نمسك عنان التمادي
.............عاد اللقاء.. والا البخت.. كنه سمح بانطلاقه

ابعشقه ... واتظاهر ان الوضع بلقاه .. عادي
.............واشتاق له حتى ولو خفّى علي اشتياقه

ما اصعب من اني أبيّن هناي وسعادي
.............الا اني اطلب لحظه اخفّي غلاته شفاقه

كنا كذا ... مشهد توقف عكس ماكان بادي
............. فيه الطفل .. وابوه وامه حاظرين احتراقه

حب ابتدا هادي .. ولكن ما انتهيناه... هادي
............. كانت علاقه حب//. تقتل حب//.. باسم الصداقه

03-09-2004, 04:51	#1
خالد الشايع شــاعــر	كنّا كذا... مشهد !! يقول أستاذي تركي العثمان فيما يراه مابه اغلى من الدموع .. واقسى من جروح الكلام ........... لاقال لك اغلى حبيب.. وصلك وهجرانك سوى قد لا اتفق معه كثيرا فكلٌ منّا يؤمن بما يرى اليكم مارأيت يالليل والله مابقى غيرك يجاذب سوادي .............خله كفن للي عصاه الموت قبل انشقاقه مبطي ينازع ماقضى وأَعلِن بدايه حدادي .............كم لي وانا احظن حب اعده مِيت واسمع شهاقه والغبْن ماهو حب وتْحوّل لكره وتعادي .............الموت لاصارت علاقتنا مجرد... صداقه ولاهزني منظر طفل مخنوق وسط المهادي ............. اللي ذبحني اني بِيَدّيني مضيق خناقه الطفْل تاكل بعضه النار ويصيح وينادي .............وابوه وامه كل ماضموه .....زاد احتراقه رماد يشرب دمعهم.... ماكان ينبت رمادي .............نسمة هوى وْكلٍ تمثل مارجابه وشاقه ادري ويدري يا ابْتعاده هو ... والا ابتعادي .............بس اختلفنا.... منهو الاول بيبدأ فراقه مابين رجل مغادرة ... وايدين تحظن ايادي ............. ماكانت لكلمة فمان الله بنا ايّات طاقه وماكان للحل الوسط بعيوننا نور بادي .............دام النهاية نفسها ولو ربطتنا علاقه كان العهد بحضورنا نمسك عنان التمادي .............عاد اللقاء.. والا البخت.. كنه سمح بانطلاقه ابعشقه ... واتظاهر ان الوضع بلقاه .. عادي .............واشتاق له حتى ولو خفّى علي اشتياقه ما اصعب من اني أبيّن هناي وسعادي .............الا اني اطلب لحظه اخفّي غلاته شفاقه كنا كذا ... مشهد توقف عكس ماكان بادي ............. فيه الطفل .. وابوه وامه حاظرين احتراقه حب ابتدا هادي .. ولكن ما انتهيناه... هادي ............. كانت علاقه حب//. تقتل حب//.. باسم الصداقه التوقيع: [poet font="Simplified Arabic,4,darkred,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""] .. [/poet]