أخي صالح العبدالكريم
صافحك الحور في فراديس الجنة
أنا مثلك يا صاح لا أعرف أعاني من الإختلاط فيما ذكرت َ
قالوا بأنهم (هُلام) ! و هكذا وجدت الأشياء و أولهم الحُب ...
أخي الكريم ـ أحييك على كل كلمة ذكرتها فلك من الكلمات ما تزيّن به الأيام و الليال و الأدب
حتى إذا جن الليل أشعلنا قصائدنا لتدفئنا من البرد ....
سأبحث عن كتاباتك كثيراً
دمتَ بهذ الألق
فعلامات الفروسية في منطقك و وجهك!