سعادة الأخت الفاضلة (نداء )
تذكرتُ حين قراءتك أختي (ناديه)
كانت نصفُ ملاك و أحببتُ فيها النصف الإنساني لأنها كانت تقف حائلاً
بين الحزن و الفرح , فلا يمتزجان !
كانت متألقة كما أنتِ
لله دركما من فاضلات ......
لا يسعني إلاّ الدعاء لك بحياة كريمة و الشكر لتواضعك و حُسن مقالك ...
شكرا لك ..
أخوك / فهد !