|
شكراً سحايب
][][§¤°^°¤§][سحايب][§¤°^°¤§][][ فنانة تشكيلية ترسم بريشة ذات إحساس ومشاعر .. خاصة أمتزجت لوحاتها .. بطابع الحزن والمعاناة الجميل أنها .. كانت ترفق قصائد .. (البدر) لتصاحب لوحاتها الحزينة وقد قامت بإهداء (البدر) .. بعضاً من لوحاتها من المؤسف أنها توقفت منذ سنوات نظراً لمعاناتها مع المرض والألم البدر .. كان أكثر وفاءً فقد أهدى سحايب .. نبضه شعراً قصيدة .. (شكراً سحايب) شكرا سحايب على لطفك انتي مطر والصحاري الناس قلبك شكا من كثر عطفك لا باس هذا التعب لاباس أغليك وان كنت ما عرفك اخوين يجمعهم الاحساس رسمك لحن رائع وعزتك على القلم نوَّرالقرطاس |
لوحة .. حزن الموسيقى
==حزن الموسيقى== أنغام .. وألحان ملونة الإحساس أجبرت .. اللوحة على النطق سحايب .. إلى ماذا تقودنا ؟ وهل نحسن الإستماع إلى الموسيقى من خلال لوحة ! عند الوقوف تأملاً .. سندرك الحس الجمالي الذي أرادت أن تجعله .. يصل إلينا من خلال طفلة وموسيقى وحزن مزيج الألم .. الثلاثي للطفولة مرح ليس له حدود صباحها ضحكة .. ومساؤها إبتسامة تغتال بالخوف .. والألم وعندما تصاحبها موسيقى تكون عنواناً .. لحدوث شيئاً مربكاً زعزع ساعات الفرح .. من الطفولة ومنحها .. صوتاً حزيناً جعلنا نستمع إليه .. وإن كان ريشة وألوان هو ألم المعاناة .. الذي منح اللوحة لحناً حزيناً .. أستمعنا إليه بأعيننا سحايب كم أنتِ جميلة المشاعر ورقيقة الإحساس لكِ وفاء .. لا يعرف النكران |
لوحة .. الأمل بالبكاء
" الأمل بالبكاء" لن أتجاوز هذه اللوحة ولن أنظر إليها من زاوية نظر محدودة بل سأحاول التقرب إليها من خلال عنوانها .. إمتداداً لخطوطها هنا : طفلة .. تحتضن ألماً .. صارخاً .. مرعباً .. مخيفاً يتشبث بطفولتها .. التي تقف حيرة منه تطلق نظراتها .. نحو اللاشئ إستنجاداً .. لأغاثة قد يكون بها أملاً ملامحها .. كساها الحزن ستاره الخفي فبدت .. أكثر صبراً .. وأشد تحملاً تمارس جلد ذات طفولتها عندما تصارع الألم .. صمتاً ويصرعها الخوف .. نظرة وتتخذ .. (الأمل بالبكاء) .. عنواناً سحاااااااايب أعلم بأن صرخة خوفي عليك .. ستصلكِ يوماً |
لوحة .. حزن
لوحة .. (حزن) حزن سحايب ..شعور .. يلامس الروح بإحساس وسحايب الحزن .. تعبير ريشة .. بألوان الشعور طفلة : تحتويها الزوايا .. عندما فقدت أماكن الأمان لجأت إليها .. هرباً من الأصوات .. إلى صوت الذات فتاة : تربع حولها الألم .. فكان قاعدة .. قانونها الأستقرار فتكورت حول مشاعرها .. لتحجب شعاع النور تنااااااااادي .. البدر ماتبي غيره .. يرد تسمعه يقول : من لمست عيوني الشعاع زندي أنثنى .. ورمحي أنكسر إن لمسني حزنك الطاغي بغطي وجهي الوجل بيدي ويكرر القول : لا تحاكي عيوني .. يمطر سحاب الملح ولا تلمس أشجوني .. ينبت في قلبي جرح |
لوحة .. أمل
رائعة تلك السحايب تتناغم مع الألم .. بألوان من أمل وتلقي بلوحتها .. أمامنا لنحاول .. الوصول إلى عنوانها .. من بوابة ألوانها هي محاولة .. لقراءة الجميلتين (سحايب .. واللوحة) سأبحث عن الأمل .. والألم كمفردات .. للون في لوحة الطفلة : تمثل الأمل الغطاء الأسود في الخلف : يمثل الماضي المرآة ذات اللباس الأخضر : تمثل المستقبل الطفولة أمل صغير .. ينمو ليكون آمال كبيرة متى ما وجدت من يتعهدها .. ويرعاها الألوان التي تلونت بها ثياب الطفلة تعني بأنها محاطة بالكثير من الأمور التي تتنازع أغصان .. ذات لين المعاناة في هذه اللوحة .. تتمثل في الماضي ذو اللون الأسود والسواد عنوان للالم والتطلع للخلاص .. كان بذرة أمل ضعيفة .. منهكة .. تتقاذفها إتجاهات محيرة لا تستطيع لها دفعاً .. كي تبتعد المستقبل في ثوبها الأخضر .. يعني بصيص من نور .. يحتضن الأمل الصغير هناك أكثر من رؤية للعين .. والفم تتفاوت مابين .. حزن .. وفرح أما الأذن .. فهي الحلقة مابينهما كعنوان لمستقبل مجهول الملامح عادةً الأمل .. مقيد بالمجهول ربما .. كانت سحايب تتطلع لذلك الأمل .. للخلاص من الألم تمنياتي أن تكون .. قد نالت الأمل بالشفاء اللهم آمين |
لوحة .. الطفولة وردة
(لوحة .. الطفولة وردة) الطفولة وردة .. بتلاتها الملونة أيامها تتوشح بالحزن عندما يكون الألم .. ساق شوك والحزن نحلة .. تقتات من رحيقها قطرة تلو القطرة وكأن للحزن سفراء إبداع .. في مدن العالم يزورهم كل حين .. ليؤكد إستقراره ليس هناك وطن .. للحزن ولا زمان ولا لغة فموطنه .. الأرواح منذ بدء طفولة .. إلى أن تشيخ يجتاحها صمتاً .. وإن تكلم بلغتي .. القلم والريشة ولسحايب .. نصيبها من التتويج كسفيرة ريشة إبداع لمسات الحزن في أصابعها .. لوحات ملونة ((رسمك لحن رائع وعزتك .. على القلم نوَّرالقرطاس)) |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 00:23. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع