شعبيات

شعبيات (http://www.sh3byat.com/vb//index.php)
-   ذاكرة العرب (http://www.sh3byat.com/vb//forumdisplay.php?f=96)
-   -   نبض الكذب (http://www.sh3byat.com/vb//showthread.php?t=15279)

بابل 05-02-2008 15:35

نبض الكذب
 




إليكِ مع خالص الكذب ..



أنا من يكذبُ عليكِ كثيرا , وأنا من يرشي كلامه بالعديد من عباراتِ الاحتيال والمراوغة ,
وأنتِ من تُلحّ دائما بقولها " أعلم أنّك تفتعل الكذب لكيلا أنتبه لمروءتك " .

وتبحثين عن عينيّ في وجوه الرجال الذين تثقين بإعجابكِ بهم , ثم تُقسمين أنّ ذلك الرجل الشهم يُشبه ملامحي البريئة ,
ولا تتوقفين عن عبثكِ الطفولي , وتطاردين أغنياتك التي تُفشي لكِ عن أماكن اختبائي عنكِ , ولا تكفين عن إيهام قلبكِ .

ليتكِ تثقين بالبديهيات , وأنّ الكذب ليس في الكلام وحسب , فبالتأكيد أن المشاعر تكذب أيضا , لدرجة أن بعض القلوب تصدّق نبضها الكاذب , وهذه الطريقة في الكذب هي الأقذر والأرخص على الإطلاق .

ومن يعلم , فلعلّي أوّل من دسّ لسانه في أذنكِ لئلا تكتشفي صوته , فعاث بكِ كذبا ,
هل تعلمين أن اقترابك الشديد من الصورة يُعميك عن اكتشاف عيوبها ؟

و في اللحظات النادرة التي أتذكركِ بها , أتساءل ..
لماذا هذه الفتاة تجتهد كثيرا كالفقهاء ؛ لتأويل رجولة ليست حقيقية فتُضفيها عليّ كرداءٍ يرفض المكوث لوقتٍ قصير على ظهري , إلى متى وهيَ تُطرّز لي لباساً لا يوائم سوى النّبلاء .


وأفكر ..
هيَ لا تعرف أنني مطمور منذ زمن الرشد بالضعف والتردد والمراهقة , هيَ لا تعرف أنّ روحي تعرّضت للتلف منذ حرمتُها من الاستعبار في كأس البكاء على حبها , هي لا تعرف أنّ الدمع غالٍ في هذا الزمن الذي ارتفعت به الأسعار , هيَ لا تعرف أنّ ارتفاع الأسعار لم يشمل سعر العلاقة مع النساء البديلات .

أعلم أنّكِ تبتسمين بعد قراءة الجزء الماضي من رسالتي , وتقولين " هذا المجنون لن يكف عن ألاعيبه التافهة " وأعلم أنّك تتمنين الآن أن أكون قريبا منكِ لتقفزي عليّ وتقبليني بعد أن تهمسي بـ " أحبّك يا ملعون " .


لكنّكِ لا تعلمين بأنّي لأوّل مرّة أعترف بأشياء حقيقية وصادقة ,
كذبتُ عليكِ عندما قلتُ لكِ : أُحبّ السفر , والقراءة , والعطور " الأشياء التي تعشقينها حد الهوس " , والحقيقة خلاف هذا , فأنا شخص جُبل على الإهمال , أحتاج دائما للمساعدة حتّى في صعودي لسيارتي , فكيف لي أن أصعد للطائرة وأسافر عبر السماء لمكانٍ بعيد ووقت طويل , وكيف لي أن أقرأ كتاباً وأنا المُتكاسل عن إعادة قراءة هذه الرسالة التي أكتبها لكِ مُباشرة , ولو أنّ لوحة المفاتيح تعمل آليّاً , لشكرتُ الله على هذه النعمة التي تُساعدني على الخمول ,
ولا تتفاجئي عندما أعترف لكِ بأنّ آخر ما أهتم به هو أن أبتاع عطراً لمناسبةٍ هامّة فضلاً عن المُناسبات العادية كلقاءاتي بك .

وتلك الوردة الحمراء التي أهديتكِ إيّاها بلا مُناسبة , هل تتوقعين أنني ابتعتُها بثمنٍ باهظ , أو أنني على أقل تقدير حمّلتُ نفسي عناء الذهاب لمتجر الزهور لإحضارها , بالطبع لا , فلقد أحضرتها لكِ من أحد الأرصفة , بعد أن تذكرتُ أنني لم أُحضر لكِ شيئا معي , وهذا لقاؤنا الأول .




قولي أنّكِ تبكين هذه اللحظة , وتبصقين على طيفي .


هل تظنين أنّ الإسهاب بهذه الرسالة يخدم قلبكِ ؟



يا سيدتي توقفي عند هذا الحد من الوهم ولا تكوني كحجرٍ ينبض بالثبات , فلقد سئمتُ الكذب عليكِ .

أظنّكِ ناضجة وستختارين الطريق الصحيح .


بلا توقيع وأيضاً بلا تاريخ

؛


بعثتُ لها هذه الرسالة الكاذبة ؛ بعد أن تيقنتُ أنّه لم يعد بإمكاني إسعادها مثلما كنتُ أحلم , ولأنّني أحبّها حد الكذب عليها .






بابل 05-02-2008 15:39

هاكم ماغصّ به الأحمق ...
 


إليكَ مع خالص التبلّد ...

أنا من تمرّدت على عقلها وأسكنتك قلبا لم ينبض يوماً إلا بك و لك ,
وأنا من حشرت تفاصيلك الصغيرة في شرودها الدائم .
وأنتَ من تُصرّ دائما بقولك " متى أتلاشى من ذاكرتك البليدة في تذكر أيّ شيء , عداي "



وتعتذرُ كثيراً بمناسبةٍ وبلا مُناسبة .



تبدّد وقتكَ في التسكع خلف رفاقك والقصائد , وتنسى أن تُفكر بأنّ هناك من تتمنّى أن يُسعفك قلبك المُتعاطف معها , فتبعث لها برسالةٍ بلا مُقدمات , تتضمن : " لم أتذكركِ في أيّةِ لحظة , لأنّكِ لم تغادري ذاكرتي لحظة واحدة " .. , لكنّك لا تفعل

وبالمناسبة ( صدقاً , هذه الأشياء ليست بذات أهمّية لدي ) لكنّكَ أيضا لا تفعل .


ليتكَ تثق في قلبك , وتترك عنك ما يُمليه عليك عقلك , ليس لأنني أُهمّش دور العقل _ إطلاقاً _
لكنني لا أثقُ بعقلك الناقص .


وتظنّني سأبكي وأبصقُ على طيفك , وهب إنّني فعلت , ألِهذا بعثتَ برسالتك ؟!

( قُل أنّك قرأتَ الجزء الماضي من الرسالة بقدرٍ وافرٍ من الجديّة )

حسناً ,,
لا تهتم بأمر تلك الجدية من عدمها فهذه الأشياء ليست بذات أهمّية , المهم وقبل أن أُتمّ الرسالة .. " أغلق فمك "


وفي اللحظات الكثيرة التي أنساكَ فيها , أتساءل ...
لماذا أنسى حماقاته العديدة بالرغم من مقتي لها ؟!
ولماذا هذا الرجل يشبه الحكواتية , يختلقُ بسخافةٍ قصصاً ومشاكلَ ليس لها وجوداً إلا في عقله الصغير ,
ويتوهم أنّه المُخلص الذي سينقذ البشرية من الكآبة والهموم .




وأفكر ..
هو لا يعرف أنّ القضايا التي تؤرّقني ومنها قضية مُطالبتي بحقوقي , كـ الوقت الذي أطالبه بأن يمنحني إيّاه ليست بذات أهمّية مقابل احتفاظي به ,
هو لا يعرف أنّ قضية النساء البديلات لن تُفقدني دمعة واحدة لأنني حينها لا أستحق اهتمامه ,
هو لا يعرف أنّ يدي الآن تلعنُني وتطالبني بالتوقف عند قضية الوقت .

وتقول أنّ لا وقتَ لديك . خصوصاً بعد أن أخبرتني بأنّك أحييتَ أمسية شعرية سياسية ,
وصرختَ وشهقتَ حتّى من أُذنيك , للحد الذي كاد أن يفقد الجمهور صوابه من شدّة تأثرهم بقصائدك ,
وأيضا الكراسي كادت أن تبكي , ( على حدّ ما أخمّن أنّك ستدّعيه يوما ),
صدقني حبيبي شعرتُ بأهمّيتك في تلك الأمسية لدرجة أنّه خُيّل لي أن المايكروفون نطق يُخاطبك قائلاً : ابلعني أرجوك " من عذره حبيبي من عذره " فلم تلده أمه ولا يد اليهود حتّى الآن من لا يتمنّى أن يمتطي ثغرك " المفهي " لا يوجد حبيبي لا يوجد من لا يتمنّى .
سامحني حبيبي , يبدو أنّني نسيتُ بعض تفاصيل أُمسيتك , ( أرجوك حبيبي , اغفر لذاكرتي البليدة )
صدقاً نسيتُ التفاصيل , هل قلتَ لي أنّ الجمهور أشهروا أسلحتهم ولوّحوا بها عالياً ,
هل قلتَ لي أنّك استغربتَ تصرّف أحد المُتحمّسين بعد قوّة التأثير التي اجتاحته بسبب قصيدتك التي نسيت عنوانها
ممممممم , أجل تذكرتُه أظنّه " يا أنا يا إسرائيل " أو مممم أظنّه " يا إسرائيل يا أنا " , اعذرني حبيبي فثمّة فرق بين العنوانين لا يعرفه سوى الجزارين وأصحاب محلات " ابوريالين " وأنت .
هل قلتَ أنّ أحدهم تحمّس بعد اتمامك للقصيدة فأخرج من جيبه شيئا , فظنّ الجميع بسذاجة ( بما فيهم أنت ) أنّه سيخرج مسدساً عابراً للقارات من أجل القضاء على دولة إسرائيل عن بعد , فإذا به يستلّ فرشاة الأسنان ,ويلوّح ويهتف " يا قوم عليكم بتنظيف أسنانكم قبل المعركة الحاسمة " وهتفت الجماهير " الحاسمة الحاسمة أسنانكم أسناكم " ,
هل هذا ماحدث فعلاً ؟
اغفر لي حبيبي فلقد نسيتُ تفاصيلك السياسية التي لم آبه بها يوماً , إلا من أجل إضفاء قدراً من الحميمية المُسلحة لعلاقتنا النّووية .

بصراحة حبيبي لا تخجل ...
واعترف , بأنّك كنتَ تتوقع أنني سأهتمّ بأشيائك السياسية التي لا تمت لقلبي بصلة , كأن أهتف خلفك بِهتافاتٍ ثوريّة وبقريّة , وأرفع لافتات كُتب عليها ( بئساً لإسرائيل , بئساً لأمريكا , وأيضا بئسا لمُعلماتي في الثانوية السابعة ) .

يبدو يا قرّة عيني أنّك موهوب بالحماقة , وتعرف كيف تتعامل مع قلوب النساء بمهارة كقطٍ يعرفُ كيف يرتطمُ في نفس حائط المطبخ كلّ صباح ,
ويبدو أيضا يا حبيبي المُغفّل أنّك تعرف مالا تعرف .


ألم أقل لكَ يوماً أنّك بارعٌ في الغباء ؟! .

أكنتَ تتصوّر أنّ رسالتك النّابضة بالكذب سوف تنطلي على غبيّة مثلي ؟
يا لِغرابة تصرّفاتك غير المحسوبة.


وبعد قراءة الجزء الماضي من رسالتي ,
أتوقع أنّك قلت : "هذه اللئيمة لن تكف عن تعرية خططي الغبية "
وتستطرد " الحمد لله أنّها نسيت أن تتهكم بالسفر والقراءة والوردة الحمراء "
وتنسى أنّني لو أردتُ لقلبتُ رصيفك على رأسك .

وقبل البدء سأقول : دع عنك غباءك اللذيذ أيّها الأحمق الشهي , فلن أكف عنك
لأني ببساطة , أُحبّك جداً ,,

ثمّ وأمّا بعد

تأكد أنني لم أبدأ وماهذه إلا مُقبلات خالية من الجدية و الأملاح ..

بكلِّ تواقيع الدنيا وأيضا بكلِّ تواريخ الأرض ( قصصٌ شتّى تُروى حتّى )





قُل أنّك تمقتُني جداً ههه

بابل 05-02-2008 15:44

ماخلف الكواليس
 



هي ,
بالرغم من أنّها لم تقرأ هذا السطر

إقتباس:

بعثتُ لها هذه الرسالة الكاذبة ؛ بعد أن تيقنتُ أنّه لم يعد بإمكاني إسعادها مثلما كنتُ أحلم , ولأنّني أحبّها حد الكذب عليها .
إلا أنّها فهمته بديهيّا .



هو ,
لم يتوقع أنّه أساء التصرّف فعندما رغب بتخليصها من همومها " على حدّ وهمه " تسبّب في إزكاء سخريتها اللاذعة .

وأقسم ألا يُكررها .



نورة العجمي 05-02-2008 16:01

رد : نبض الكذب
 
وهل نحن بكل ماتحمله تلك الرسائل نكون قد أغتسلنا كل ما طالت أيدينا من روائح الذكرى ؟
يكاد الشوق بل الكذب يفشي قوة وسرعة نبضات القلب مع كل أستهجان
سحب الأوجاع ليست بالوسيله السهله يلزمها علاج ومن ثم تحمّل آثار الأنسحاب
يلزمنا توهم كذب النبض لننسى ولتزهر كل الزوايا المجدبة في أوردتنا مره أخرى

بابل
قرأت النص مع اتهام آثم لصاحب النص
تألمت كثيراً

مع قمة الأستمتاع بفكرك وقلمك
ياهلا بك
عودة هذا القلم المبدع غالي على مواسم
tsh6

الجازي 06-02-2008 01:15

رد : نبض الكذب
 


كلاهما لم يفلحا في تشكيل لعبة الوهم ..
تَحوّل جفاف المشاعر إلى أنهار من العواطف ..
فـ خرجت من حسابات العقول الى خلجات القلوب ..

بابل ..
كاتب نفخربـ تواجده بيننا .. http://www.sh3byat.com/vb/images/icons/damn.gif


نوف الثنيان 06-02-2008 02:52

رد : نبض الكذب
 


بعد القراءة حاولت أن أعبر بـ هدوء يا بابل ..
لم أقاوم أنين الحروف حين تغلفها هيبة المكابرة .. وفي أعماقها زفير موجع لايمكن تجاهله ..
أخفقت كثيراً في كتابة رد يوازي الحب هاهنا ..
ليس بوسعي الاّ أن أتدثر بالصمت ..
فلن أكون أكثر مكابرة حين تعزلني الذكرى بين فاصلتي حنين ..

سعدت بعودتك جداً ..
كن بخير لـ نكون .. tsh6

ديمـة 06-02-2008 03:00

رد : نبض الكذب
 


لاسبيل للمرواغه في الحب

بابل
أطيب المنى




تركي 14-02-2008 00:14

رد : نبض الكذب
 
لله درك من كاتب مبدع
سجل اعجابي بفخامة قلمك

عَـروب التميمي 14-02-2008 06:31

رد : نبض الكذب
 

أن كانت تحبك فستحب كذبك أكثر , فـ كيف أن كنت تُصْدقها
الأنثى حين تحب تسلم من تحب كل أحاسيسها , وترى العيوب فضائل وأن رأيتها واضحة كـ الشمس
جميل ماقراته هنا وتلك القدرة العجيبة على تقمص الأدوار
جدًا رائع tsh6

عنود 20-02-2008 19:48

رد : نبض الكذب
 
روعه بابل

حين ننزع الأقنعه من أول مره يستحيل الخداع مره أخرى :)

بابل 21-02-2008 04:34

رد : نبض الكذب
 
إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة نـــورة العجمي (مشاركة 242359)
وهل نحن بكل ماتحمله تلك الرسائل نكون قد أغتسلنا كل ما طالت أيدينا من روائح الذكرى ؟
يكاد الشوق بل الكذب يفشي قوة وسرعة نبضات القلب مع كل أستهجان
سحب الأوجاع ليست بالوسيله السهله يلزمها علاج ومن ثم تحمّل آثار الأنسحاب
يلزمنا توهم كذب النبض لننسى ولتزهر كل الزوايا المجدبة في أوردتنا مره أخرى

بابل
قرأت النص مع اتهام آثم لصاحب النص
تألمت كثيراً

مع قمة الأستمتاع بفكرك وقلمك
ياهلا بك
عودة هذا القلم المبدع غالي على مواسم
tsh6






من بإمكانه أن يقبض على النبض ؛ من أجل أن يُودعه زنزانة النسيان ؟


النبض كـ السراب دائما يخدعنا حتّى في صدقه , فأرجو ألا تعوّلي على اتهاماتك الآثمة ..


من جد , احتفاؤكِ يثير النبض الشهي . مُمتن يا شاعرة .

بابل 21-02-2008 04:46

رد : نبض الكذب
 
إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الجازي (مشاركة 242367)


كلاهما لم يفلحا في تشكيل لعبة الوهم ..
تَحوّل جفاف المشاعر إلى أنهار من العواطف ..
فـ خرجت من حسابات العقول الى خلجات القلوب ..

بابل ..
كاتب نفخربـ تواجده بيننا .. http://www.sh3byat.com/vb/images/icons/damn.gif






العاطفة والعقل , سيّان في عالم النبض الكاذب ,
ومن يدري لعلّهما لم يكترثا للأمر برمّته .

اطلالتك , تساوي النبض , ومُمتنّ جدا والله .

بابل 21-02-2008 05:02

رد : نبض الكذب
 
إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة النجــدية (مشاركة 242369)


بعد القراءة حاولت أن أعبر بـ هدوء يا بابل ..
لم أقاوم أنين الحروف حين تغلفها هيبة المكابرة .. وفي أعماقها زفير موجع لايمكن تجاهله ..
أخفقت كثيراً في كتابة رد يوازي الحب هاهنا ..
ليس بوسعي الاّ أن أتدثر بالصمت ..
فلن أكون أكثر مكابرة حين تعزلني الذكرى بين فاصلتي حنين ..

سعدت بعودتك جداً ..
كن بخير لـ نكون .. tsh6




الأمر مُحرج حقا عندما تحاول أن تُخبر أحداً بأنّ الطريق الذي يسلكه مُغلق , ومن ثمّ يأتيك ردّه بأنّه ذاهب ليفتح الطريق .

هذا ماشعرتُ به وأنا أقرأ ردّك الذي نال من نبضي حد الخجل .

مُمتنّ وأكثر .




مشعل 23-02-2008 01:00

رد : نبض الكذب
 
جنونك لذيذ
اعشق الجنون الغارق في جلد الذات
ربما لاني سمعت عنك قبل ما اقرأك
لكن الاكيد انك تحمل جنوناً جميلا ً

كن بخير

حياة 24-02-2008 23:58

قراءة واحدة لاتكفي..
 
بابل !
هنا..
بعثتُ لها هذه الرسالة الكاذبة ؛ بعد أن تيقنتُ أنّه لم يعد بإمكاني إسعادها مثلما كنتُ أحلم , ولأنّني أحبّها حد الكذب عليها .
شعرت ُ بالغصّه !



دمت َ معبِّرا ً tsh6


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +4.
الوقت الان » 01:03.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يكتب في الموقع يعتبر حقوق محفوظة لموقع شعبيات- شبكة الاقلاع